السلام عليكم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات النسيم
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لكم
إدارة المنتدى


السلام عليكم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات النسيم
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لكم
إدارة المنتدى


هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  نسيم المحبةنسيم المحبة  أحدث الصورأحدث الصور   chat-room  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الكتب السماوية بين الجمع والتحريف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عابر سبيل
المدير العام
المدير العام
عابر سبيل


عدد المساهمات : 699
نقاط : 1540
العمر : 37

الكتب السماوية بين الجمع والتحريف Empty
مُساهمةموضوع: الكتب السماوية بين الجمع والتحريف   الكتب السماوية بين الجمع والتحريف Icon_minitimeالجمعة 16 أبريل 2010 - 9:07


الكتب السماوية بين الجمع والتحريف



لمحات في الدراسات القرآنية :كتبه : أمين جابرمحمد سيلان الكويت - الأحمدي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (الحمد لله الذي أ نزل الكتاب على عبده ولم يجعل له عوجا ) والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه وسلم توقف نزول الوحي إلى هذه البسيطة بموت آخر الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم وبذلك ختمت أروع ملاحم النبوات والرسالات بعد أن أدى الأنبياء صلوات الله عليهم الواجب دون نقصان وكان الله عز في علاه يوحي بالكتب السماوية الى من يشاء من أنبيائه بحسب الشرائع المختلفة والناس الذين أُرِْسل اليهم ووكل حفظ تلك الكتب الى اهلها دون القران الكريم فقد تكفل هو سبحانه بحفظه ، وقد مرَّالقران الكريم كغيره من الكتب السماوية بظروف جمع ونقل وتدوين اقتضتها حكمة الله والحاجة الملِّحة الى ذلك ، ومرَّالإنجيل كذلك بظروف مشابهة والسؤال الذي يطرح نفسه ،ما مدى شرعية كل من الظروف التي أحاطت بهذين الكتابين ؟ وللإجابة على هذا السؤال سنستعرض هذه المراحل والظروف ثم نحكم بعد ذلك .ظروف جمع ونقل القرآن الكريم :من المعروف لدى المسلمين أن القران الكريم نزل على سبعة أحرف وتواترت الأحاديث الصحيحة بما لا يدع مجالا للشك على ذلك فقد روى البخاري من حديث عبد الله بن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أقرأني جبريل القرآن على حرف فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف ) 1 وحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في نزاعه مع حكيم بن حزام رضي الله عنه الذي آخره (...إن هذا القران أنزل على سبعة أحرف فاقرأوا منه ما تيسر) 2وحديث نزل القران على سبعة أحرف المراء في القران كفر – ثلاثا – فما علمتم فاعملوا وما جهلتم فردوه الى عالمه )3 .ومسالة معرفة القراءات في هذه الجزئية ضرورة إذ أن الجمع القراني بمراحله قد قام على أساسها ، وقد اختلف العلماء في تحديد الأحرف السبعة المذكورة فمنهم من قال أنها الاوجه التي يقع بها التغاير والاختلاف مثل (اختلاف الافراد والتثنية والجمع أو تصريف الأفعال واختلاف الإعراب والحذف والإفراد واختلاف التقديم والتأخير وابدال الحرف من حرف) 4 .واختلفوا كذلك في مابقي من هذه الأحرف السبعة فمنهم من ذهب الى أن الأحرف قد نسخ أغلبها أثناء نزول القران وكان آخر هذا النسخ في العرضة الأخيرة التي عرض فيها النبي القران على جبريل عليه السلام قبل وفاته وقال آخرون بل هي باقية على حالها لم تنسخ وطالبوا الفريق الأول بإقامة الدليل على وجود نسخ وذهب فريق ثالث الى أن تعبير الأحرف السبعة أريد به التعدد والكثرة وليس تحديد العدد سبعة .والذي تأنس اليه النفس وتقويه الشواهد أن أغلب الأحروف السبعة نسخ في العرضة الأخيرة بدليل التأكيد بعرض القران مرتين ويعضده قول إمام القراء ابن الجزري رحمه الله ):...فكتبت المصاحف على اللفظ الذي استقر عليه في العرضة الأخيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما صرح به غير واحد من السلف )5ومنشأ الخلاف في القضيه هو هل يؤثر وجود الأحرف السبعة كاملة أوبعضا منها في كمال حفظ القران ونقله ودلالة أحكامه الإجمالية والتفصيلية ؟؟وللإجابة على هذا السؤال ينبغي نعرف بأن معنى هذا الاختلاف ليس التضاد وأنما التنوع لأن الاختلاف واقع في أوجه الأداء لا في ذات الألفاظ ومعلوم أن القران الكريم تثبت أحكامه الاجمالية والتفصيلية برواية واحدة بنفس الثبوت الناتج القراءات المتعدده فعند قراءتنا مثلا لكلمة ( ملك يوم الدين – مالك يوم الدين ) نجد الذات ( م ل ك ) باقية والقراءات مع القران كالذات والثوب فكل قراءة تصلح أن تكون ذاتا وتصلح أن تكون ثوبا وإذا الغيت قرا ءة ما لسبب من شذوذ أو علة لم يستقم أن أنفي الأصل لأن حفظ القران الكريم مستلزم لحفظ ذات باقية لا تحتمل الحذف خاصة وأن تعدد القراءات جاء إما لتأكيد حكم أو لتنوع أحكام أو لتفصيل زائد .القراءات ومراحل جمع القران الكريم :أثرت القراءات القرانية مباشرة في مراحل جمع القران الكريم خصوصا المرحلة الثالثة فقد كان الجمع على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كتابة فيما تيسر من أدوات البيئة المحيطة كسعف النخل والجلود والحجارة الرقيقة المسماة اللخف والعظام حيث يملي الرسول القران غضا فور نزوله على بعض المتخصصين من الصحابه كعثمان وعلي ومعاوية وزيد بن ثابت ثم يقيمه إن كان به خطأ في الكتابه أو في النطق قبل أن يخرج إلى بقية الناس الذين يتلقفونه حفظا وكتابة ايضا حتى لقد جمع القران حفظا على حياة النبي صلى الله عليه وسلم عدد غير قليل من الصحابة من أشهرهم أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة وابن مسعود وكانت شهرة حفظهم مدعاة لبعض أهل التراجم ليجعل من شروط الصحابي أن يكون جامعا للقران الكريم و مما ميز هذه المرحلة أن القران الكريم لم يجمع في صحيفة واحدة ترقبا للوحي الجديد او للنسخ وايضا فقد كان التعويل على حفظ الصدور كبيرا لتميز العرب في هذا الجانب.ثم كانت المرحلة الثانية في عهد الصديق رضي الله عنه لجمع القران في صحيفة واحدة بجميع رواياته التي استقر عليها العرض الأخير للقران الكريم خشية ذهاب القران أو شيئ منه بموت حفظته بسبب قتل أكثر من سبعين حافظا للقران في حروب الردة باليمامة فقد روى البخاري حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : ( أرسل الى أبو بكر رضي الله عنه مقتل أهل اليمامة فقال أبو بكر : يا زيد بن ثابت أنت غلام عاقل لا نتهمك قد كنت تكتب الوحي لرسول الله صلى الله عليه وسلم فتتبع القران فاجمعه)6.وقد اتبع زيد خطة صارمة لهذا الجمع وكان لايقبل من أحد شيئا الا ان يشهد له شاهدان هذا مع الثقة في عدالة الصحابة فهو لايقبله بمجرد وجدانه مكتوبا حتى يشهد له من تلقاه سماعا مبالغة في الاحتياط اضافة الى خصوصية في زيد يعترف له بها الجميع وهي نبوغه العلمي وإتقانه القران والأهم من ذلك تلقيه القران سماعا وكتابة عن النبي صلى الله عليه وسلم .ثم كانت المرحلة الثالثة على عهد عثمان رضي الله عنه وفي ظروف بالغة الدقة حيث التوسع الجغرافي والديموغرافي الإسلامي أوسع ما يكون بسبب الفتوحات ، وقد كان الخليفة الراشد عمر بن الخطاب يمنع خروج كبار الصحابة من المدينة إلى الأمصار المفتوحة لما يراه من مصلحة بقائهم في عاصمة الخلافة مشكلين ثقلا دينيا وسياسيا فلما تولى الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضى الله عنه الخلافة وكان رجلا سمحا لينا سمح لمن أراد بالخروج فتفرق الناس في الأمصار المفتوحة كلٌ يقرئ الناس القران بحسب ما تلقاه من رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم في حين لم يكن المسلمون الجدد في مستوى عقلي يسمح لهم باستيعاب جواز هذا الاختلاف فظنوا ذلك تضادا وذهب بعضهم يخَطئ بعضا حتى وصل الأمر بهم الى التكفير وظهر ذلك جليا في فتح ارمينية واذربيجان مما أفزع الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان وهو الخبير بالفتن فأسرع الى المدينة المنورة قائلا للخليفة أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى ) فاستدعى الخليفة لجنة متخصصة من الصحابة على رأسهم زيد بن ثابت وسعيد بن العاص وعبد الله بن الزبير وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام وأمرهم بكتابة نسخ من القران وإن اختلفوا في لفظ فليكتبوه على لهجة قريش فبها نزل أغلب القران قال تعالى : (وما أرسلنا من نبي إلا بلسان قومه) ابراهيم :4وحرقت ما عداها من المصاحف على مشهد وإجماع تام من الصحابة وتلقت الأمة ذلك بالقبول بدليل أن لم ينقل إلينا خلاف بعد ذلك في الفاظ القران أو أدائه ابداً.هل احتوى المحصحف العثماني على الأحرف السبعة ؟احتوى المصحف العثماني على الروايات التي استقرت عليها العرضة الأخيرة للقران الكريم ولا طائل من وراء الخلاف حول هذا الأمر لأن القران كما قلنا يمكن أن تثبت احكامه الاجمالية والتفصيلية برواية واحدة فقط ولذلك قال الإمام الطحاوي : ( إنما كانت السعة للناس في الحروف لعجزهم عن أخذ القرآن على غير لغتهم ...فكانوا كذلك حتى كثر فيهم من يكتب وعادت لغاتهم الى لسان الرسول صلى الله عليه وسلم – لسان قريش طبعا – فلم يسعهم حينئذ أن يقرأوا بخلافها ) 8.وإذا كانت هذه لمحة عن طروف نقل القران الينا فما هي ظروف نقل الانجيل ؟الذي يظهر من استقراء الأحداث أنه بعد تآمراليهودعلى قتل عيسى عليه السلام بالتعاون مع الحاكم الروماني تعرض النصارى لاضطهاد كبير حفظ لنا تاريخ النصرانية طرفا منه كما في حريق روما أيام نيرون وقد اختفى الانجيل بفعل هذه الظروف ولم يتبق منه إلا ما وعته ذاكرة بعض أتباع المسيح عليه السلام الذي بدورة أخذ يضعف شيئا فشيئا بسبب طول الأمد وعامل التأخر في ضبطه بالكتابة ،( ولم يعرف مصير الكتاب السماوي الذي أنزل على عيسى عليه السلام حتى ظهر العهد الجديد ما بين عامي 100-170 للميلاد حيث ظهرت رسائل بولس ثم الأناجيل الأربعة في كتاب الدياطسون بين عامي 166 – 170 للميلاد ،ولا يعرف بالتحديد متى اعطيت صفة القداسة لهذه الكتب ويزعم أهل المسيحية أن صفة القداسة بدأت تتدرج قليلا قليلا خلال القرن الرابع للميلاد وثم اختلاف في اللغة التي كتب بها أصلا بين اليونانية والعبرية)9.اعتماد الأناجيل الأربعة :العلامة المسيحي القس صمؤيل مشرقي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر والشرق قال في كتاب صدر له عام 1988م أما نحن فمن جهتنا نقول من باب الترجيح ان بعض اتباع المسيح قد بدأوا في كتابة هذه الاناجيل عن المسيح عن طريق جمع مجموعات من أقواله وأفعاله لاسعمالهم الشخصي في البداية وهنا بدأت القصص التي تروي عن يسوع تجمع في كتب كبيرة كانت نواة لعدة أناجيل بلغت مائة إنجيل وكان على الكنسية أن تمحص هذه الأناجيل الاربعة فقط ورفضت الكنيسة الاعتراف بغيرها من الاناجيل مثل انجيل برنابا المكتوب بالعربية بعد أن ثبت أن الكثير مما تحويه من أقوال دخيل ومزور ،وتم وضع هذه الكتب في قائمة واحد في مجمع نيقيه سنة325م)10 . مما يعني أنهم ألغوا العمل بـ91 إنجيلا بعد ثبوت قانونيتها وقدسيتها.من مجمع نيقيه 325مالى نسخة الملك جيمس:انعقد هذاالمجمع بسبب الخلاف القائم بين الكنيسة الاسكندرية التي تنادي بألوهية المسيح حسب مذهب بولس وبين الأسقف آريوس الذي نادى بأن الله واحد غيرمولود أما الابن فهو غير أزلي وكان هذا الاجتماع تحت اشراف الامبراطور الروماني قسطنطين وكان حينها وثنيا وانتخبت في هذا التاريخ الأناجيل المعروفة وأحرقت كل النسخ المخالفة . ثم عقدت بعد ذلك مؤتمرات كثيرة ناقشت مسائل العقيدة النصرانية مثل مجمع القسطنطسنية وافسس وروما والفاتيكان وغيرها.ولكن هناك مؤتمر مثيرللاهتمام لإعادة صياغة الكتاب المقدس في حدود سنة 1605م في عهد الملك جيمس الأول ملك انجلترا واسكتلندا (فحين حالك غاي فوكس مؤامرته لتفجير البرلمان في لندن سنة 1605م أدرك الملك جيمس الأول مدى انقسام مملكته وكان هذا الملك الأصهب المفرط في معاقرة الكحول يجهد منذ توليه العرش في بلاده سنة 1603م لتهدئة التوترات الدينية والثقافية والسياسية المتفجرة التي كانت تقسم مملكته وكانت هذه التفجيرات هي السبب وراء تعجيل جهود جيمس الرامية الى المصالحة وقد قرر أن ذلك سيتم بفضل ترجمة جديدة للكتاب المقدس، وأعد جيمس نسخته فيما كان شكسبير يعد ويخرج مسرحياته(Othello-The tempest -Kinglier) وقد سعى الى خلق كتاب مقدس بوسعه أن يرضي الجميع!!! فالانجليكانية وهي ديانة انجلترا الرسمية كانت مزيجا غير مرضٍ من الكاثوليكية والبروستانتية التطهيرية لذلك أراد الملك ان تتضمن الترجمة الجديدة ما يكفي من الالتباس!!! لتكون مقبولة من الطرفين أما اعضاءاللجان الست المكلفة بهذه المهمة فقد ظلت اسماؤهم مغمورة حتى اليوم )12.لاحظ!!!1- كان مصير الكتاب النقدس مجهولا طوال سنين كثيرة فأين كان وماذا فعل به؟2- أغلب من كتب الانجيل أو جمعه مجهولون وعلى أحسن الأحوال المعرفة بهم ضئيلة فمثلا لا يوجد الى الان تعريف مفصل عن مرقص إلا أنه تلميذ بولس وبرنابا و لوقا غير معرف به ويزعم المسيحون أنه كان وثنيا ثم امن حتى بولس لم يعرف عنه إلا تعريف مقتضب .3- اللغة الأصلية التي كتب بها الانجيل غير معروفة وفي أحسن الأحوال مختلف فيها .4- ما هي مبررات الكنيسة لرفض 91 إنجيلا مقدسا وما هي ضوابط الرفض؟بين مؤتمر المصاحف والاناجيل :أجمع الصحابة كما أسلفنا على إقرار مشروع الخليفة الراشد عثمان بن عفان و لم ينكر عليه منهم أحد حتى قال على رضى الله عنه لاتقولوا في عثمان إلا خيرا فوالله مافعل الذي فعل بالمصاحف إلا عن ملأ منا)13 وذلك لإدراكهم أن هذا العمل إضفاء لشرعية القراءات القرانية ليس إلا بدليل أن الأمة لم يسمع لها خلاف بعد ذلك في القراءات وقد قال لهم عثمان يومئذ أنشد من سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن القران أنزل على سبعة أحرف أن يقوم ،فقام كل من في المسجد حتى لم يحصوا ) وكان ذلك اجماعا.والفرق الجوهري بين حرق المصاحف وحرق الأناجيل أن إجماع الصحابة حجة على فعلهم لأنهم الأقرب عهدا بالنبي فلا انقطاع في إسنادهم لتلقيهم القران مباشرة ولأن جميع مراحل جمع القران تمت على أيديهم وفي عهدهم وإذا علمت أن عدد الذين حجوا مع النبي في حجة الوداع كانوا أكثر من مائة ألف أيقنت استحالة اجتماعهم على كذب دون أن ينكر بعضهم على بعض وقد كانوأ يتناهون عن ماهو دون ذلك أهمية .أما بالنسبة لمؤتمر الاناجيل فان الاختلافات المذهبية كانت طافحة والذي قام على حرق الاناجيل المخالفة حاكم وثني ولم يحصل إلى يومنا هذا أن اجتمع النصارى على هيئة أدائية واحدة للكتاب المقدس 14 ولم يعرف تاريخ إضفاء القداسة على الأناجيل تحديدا ولا أسماء أغلب من قام على جمعه ولم تترجم لمن عرف ترجمة وافية تليق بكاتب كلام الرب وتمنح القارئ الثقة به حتى أسماء اللجان الست التي كتبت نسخة الملك جيمس لم تعرف إلى اليوم أليس من حق المسيحين بعد ذلك التساؤل حول مصداقية قرارات الكنائس حول الكتاب المقدس بل حول مصداقيةنقل الكتاب المقدس نفسه ؟؟؟الهوامش:1- رواه البخاري :4991.2- رواه البخاري:4992.3- رواه الإمام أحمد بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح كذا قاله الهيثمي. 4- الأمثلة على كل نوع مبسوطة في كتب القراءات مثل كتاب النشر في القراءات العشر لابن لجزري وكتاب الوافي شرح الشاطبية للدكتور عبد الفتاح القاضي.5- النشر في القراءات الغشر ابن الجزري.6- رواه البخاري:4986 .7- انظر الإتقان في علوم القران للسيوطي8- عثمان بن عفان د محمد الصلابي.9- دراسات في الأديان المركزالثقافي لدعوة الجاليات - صنعاء-اليمن10- موقع مجلة الإيمان- د وديع احمد.11- دراسات في الأديان - السابق12- مجلة(News Week)24/يونيو/2003م.13- اخرجه ابوداوود بسنه عن سويد بن غفلة .14- يمكنك ملاحظة ذلك بسهولة إذا أخذت اليوم أي نسخة للإنجيل لطائفتي الكاثوليك و البروستانت فستجد أن الاختلاف تصل الى حد حذف أسفار كاملة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fegagi.roo7.biz
kamal
نائب المدير
نائب المدير
kamal


عدد المساهمات : 78
نقاط : 134
العمر : 35

الكتب السماوية بين الجمع والتحريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكتب السماوية بين الجمع والتحريف   الكتب السماوية بين الجمع والتحريف Icon_minitimeالثلاثاء 20 أبريل 2010 - 6:54

شكرا لك اخي على الطرح المفيد
تابع ولا تحرمنا من جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكتب السماوية بين الجمع والتحريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة
» اكبر مكتبة من الكتب والكورسات والقواميس الفرنسية لمن اراد تعلم اللغة الفرنسية ادخل اشوف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: منتدى القرآن الكريم-
انتقل الى: